«رحمي حي ويؤلمني رحمي حي بطريقة مؤلمة» هكذا أنهيت إحدى قصائدي التي نشرتها ضمن ديواني …
أكمل القراءة »
3 أسابيع مضت
كابوس مقيم في نهار كافكا
يفرض كافكا الواقع الجديد من السطور الأولى ليس على البطل فحسب وإنما على القارئ، ليس ثمة تمهيد فجوزيف …
30/07/2023
تجاوز بواب العمارة سينمائيًا
يُحتجز علي في دور بدأه كلعبة ومراوغة من أجل الوصول إلى جسد سارة رفيقته، ويصيبه الضيق عندما اهتز بفقد…
05/06/2023
متى وقعت الكارثة في “أربطة”؟
هناك أشياءً أبعد من القصة وتسلسل الأحداث يحكيها الأدب، وإلا لماذا نقرأ تلك القصة – وكثير غيرها…
21/07/2021
الفداء في قلعة الكبش: كيف تبني السردية فخر أمة.. أو حي سكني!
قد تبدو لك رواية الوقائع دورًا هامشيًا في الحياة، لكنها على قدر من الأهمية ما يجعلها تصيغ ثقافة أمم …
18/06/2021
الرفض وهمًا.. “ديكور” فيلم عن ألم الاختيار وسرابه
الفيلم الذي كافح إبراهيم البطوط من أجل استكماله بأي ثمن صنعت عالمه مها، مهندسة الديكور، في خيالها، غ…
-
كابوس مقيم في نهار كافكا
يفرض كافكا الواقع الجديد من السطور الأولى ليس على البطل فحسب وإنما على القارئ، ليس ثمة تمهيد فجوزيف قيد التوقيف فور استيقاظه، وسامسا لم يتح له أن يخرج من كابوس الليلة السابقة الذي تحقق دون تفسير، وهذه أحداثًا ليست استثنائية لدى ;كافكا يحبكها من أجل جذب قارئه لعمله، لكنه العالم القاسي الذي يعرفه.
أكمل القراءة » -
متى وقعت الكارثة في “أربطة”؟
-
في جحيمنا اليومي: زبانية “عطارد” هم الطيبون
-
تجاوز بواب العمارة سينمائيًا
يُحتجز علي في دور بدأه كلعبة ومراوغة من أجل الوصول إلى جسد سارة رفيقته، ويصيبه …
أكمل القراءة » -
الرفض وهمًا.. “ديكور” فيلم عن ألم الاختيار وسرابه
-
«جوكر»..إشعال الحرائق من أجل لفت الانتباه فحسب
-
الفداء في قلعة الكبش: كيف تبني السردية فخر أمة.. أو حي سكني!
قد تبدو لك رواية الوقائع دورًا هامشيًا في الحياة، لكنها على قدر من الأهمية ما …
أكمل القراءة » -
“بنت المصاروة”.. تغني ضد قهر التراث لكن على أنغامه
-
شباب بلا عمل ومصانع بلا عمال: كيف حدثت هذه الفجوة؟
-
آخر ما تبقى للمعتقلين: كتاب يضيء عتمة الزنازين