يُحتجز علي في دور بدأه كلعبة ومراوغة من أجل الوصول إلى جسد سارة رفيقته، ويصيبه الضيق عندما اهتز بفقد مركزه، ومعه ما امتلكه منذ لحظة ميلاده بداهة من حرية وسلطة على حركته وجسده. حدث هذا منذ أن أُغلق عليهما باب غرفتها، متجاوزًا بواب العمارة (حارس العقار)، والأسرة التي يبدو أنها …
أكمل القراءة »